Close Menu
  • الرئيسة
  • الأخبار
  • مقالات مختارة
  • مواقع التواصل
  • الوسائط المتعددة
  • مع الإنسان
  • من نحن؟
  • للتواصل والدعم
Facebook X (Twitter) Instagram YouTube WhatsApp Telegram SoundCloud
Facebook X (Twitter) Telegram
شؤون إسلاميةشؤون إسلامية
  • الرئيسة
  • الأخبار
  • مقالات مختارة
  • مواقع التواصل
  • الوسائط المتعددة
  • مع الإنسان
  • من نحن؟
  • للتواصل والدعم
شؤون إسلاميةشؤون إسلامية
مقالات مختارة

بين السلمية والجهاد والمعارك الخاسرة

شؤون إسلاميةBy شؤون إسلاميةالإثنين, 17 يونيو 2019Updated:الثلاثاء, 22 ديسمبر 2020لا توجد تعليقات2 Mins Read

كتبه مصطفى الشرقاوي بتاريخ 22 فبراير 2019

قال الله تعالى: (وأطيعوا الله ورسوله ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم واصبروا إن الله مع الصابرين).
متابع للمعركة الخاسرة التي يخوضها البعض في مواقع التواصل الاجتماعي حول السلمية والجهاد
صاحب السلمية المنهزم نفسيا يبرر فشله فيتهم المجاهد بتخريب المدن وتضييع رعيته وعدم حمايتهم ويشمت بكل مصيبة تحل بهم.
وبعض أنصار الجهاد على مواقع التواصل يتعالون على أصحاب السلمية ويتهمونهم بتضييع أنصارهم وقتلهم بلا ثمن وفي كل مصيبة يشمتون بهم بل أحيانا يحملونهم أيضا مسئولية ما حل بهم من قبل عدوهم بحق أو بدون حق!
حاولت الصمت كثيرا على هذه المعركة لكن ضروري أذكر الجميع بحقيقة واحدة وهي: أن فشل مسار السلمية والتنكيل بأنصارها، وإفشال مسار الجهاد عبر سياسة الأرض المحروقة سببه أننا ضعفاء نواجه قوة إجرامية غاشمة لا تلتزم بأخلاق الحروب إذا قاتلتك، ولا تقدر سلميتك واستسلامك بل تستغل ذلك للتنكيل والانتقام!
نحن في حالة أشبه ما تكون بانتظار المعجزة وقد رأينا كل الطرق تؤدي إلى نتيجة واحدة وهي التنكيل والقتل مع الفارق طبعا بين الأطراف وتفاوت درجات الحق بينهم.
نعم الباطل الآن في قمة انتفاشه والحق في قمة ضعفه ونحن نتنازع فيما بيننا عن سبب قتلنا ونتهم أنفسنا ونترك المجرم الحقيقي.
إخواني الكرام: يجب علينا في ظل هذه المصائب المتتالية أن نركز سهامنا على العدو الأكبر وأن نجرب ولو لمرة الاعتصام بحبل الله بعد أن جربنا الفرقة والاختلاف!
هل نستطيع ذلك؟
نعم نستطيع ذلك وإلا لماذا يأمرنا الله بشيء مستحيل؟
من وجهة نظري المتواضعة يمكن تحقيق ذلك عندما تتخلص جميع الأطراف من أسباب الشقاق وتتطهر الصفوف من المنافقين والمنتفعين وتركز على الأولويات وينتهي خطاب الفرقة وبعدها سيكون النصر حليفنا بإذن الله.
التفاصيل والآليات في ظل هذا التنافر الفكري يحتاج إلى تنازلات من جميع الأطراف ونبذ خطاب التعالي والبعد عن الشماتة وإلقاء اللوم على الضحية، ثم الاجتماع على هدف واحد وهو نصرة الإسلام ومواجهة العدو الصريح الذي يقتلنا جميعا.
أعلم أن المسألة معقدة وعويصة لعوامل كثيرة حدثت خلال السنوات الماضية لكن كما قلت ليست مستحيلة ولن يأمرنا الله بالمستحيل ولابد من جيل جديد يحقق هذه المسألة.
والله المستعان

https://www.facebook.com/mostafajournal/posts/372126190290039

مقالات متعلقة

محمد شمس الدين واتهام خصومه بالطعن في الصحابة والعلماء.. رمتني بدائها وانسلت!

الأحد, 20 أبريل 2025

محمد شمس الدين يحاول إشعال الفتنة بين المسلمين في سوريا

الخميس, 13 مارس 2025

صليب وزير خارجية أمريكا والدجال!

الخميس, 6 مارس 2025
شؤون إسلامية

قناة توعوية لنشر قضايا المسلمين وأخبارهم حول العالم ومواجهة الحملات التي تستهدف تشويه صورة الإسلام وتحريفه. رأينا نعرضه ولا نفرضه، وقولنا مُعلم وليس بملزم.

وسائل التواصل
أحدث المقالات
  • محمد شمس الدين واتهام خصومه بالطعن في الصحابة والعلماء.. رمتني بدائها وانسلت!
  • محمد شمس الدين يحاول إشعال الفتنة بين المسلمين في سوريا
  • صليب وزير خارجية أمريكا والدجال!
  • مسلسل معاوية: تزييف التاريخ وإعادة إحياء الفتن!
  • محمد شمس والدفاع الموسمي عن النبي صلى الله عليه وسلم: غيرة صادقة أم مجرد مزايدات رخيصة؟
https://www.youtube.com/watch?v=N3XEk_m1LSs
Facebook X (Twitter) Instagram YouTube WhatsApp Telegram SoundCloud
جميع الحقوق محفوظة لموقع شؤون إسلامية © 2025.

Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.