الاسم: مادونا منير سعد غبريال
السن: ٢٤ سنة
الإقامة: المنوفية – مصر
المهنة: مرنمة وحاصلة على جوائز من الكنيسة المصرية لجمال صوتها
مكانها الآن: قسم شرطة بنها ودخلت الإسلام بكامل إرادتها وتطلب الحماية من أجل إشهار إسلامها رسميا في الأزهر.
لقد أسلمت مادونا، وهي الآن محتمية في قسم شرطة بنها لكي لا يتعرض لها أحد من النصارى بأي أذى وفي نفس الوقت سارعت الحسابات النصرانية بكتابة منشورات إرهابية تطالب بالضغط على الشرطة عبر البابا لإعادة الفتاة إلى النصرانية مرة أخرى.
النصارى يزعمون بأنها مجبرة وأن قسم الشرطة يحتجزها حتى تجبر على الإسلام!
منذ متى وأقسام الشرطة تحتجز النصارى وتجبرهم على الإسلام؟!
هل هذا الكلام يصدقه مصري عاقل يعلم تفاصيل ملف المسلمات الجدد في مصر؟!
مع الأسف كثير من النصارى يضغطون بشدة في كل الجهات “سواء في مواقعهم الإخبارية أو صفحاتهم على وسائل التواصل أو بالنفوذ والسلطة والمال” حتى يأخذوا الفتاة من قسم الشرطة ليمنعوها من حرية اختيار دينها!
على سبيل المثال المنشور الذي وضعت صورته حصل على أكثر من 1600 مشاركة “شير” خلال 3 ساعات!
فهل ستنتصر البلطجة على الحق؟!
كان الله في عون أختنا مادونا منير، وكان الله في عون المسلمين الجدد فإنهم يعانون كما عانى المسلمون الأوائل، ولا ناصر لهم!
اللهم كن لإخواننا المسلمين الجدد نصيراً، وأنت يا ربنا نعم المولى ونعم النصير!
هذا رابط المنشور: هنـــا
وهذه صورة منه