أحمد عبدالوكيل
أنا أوقن، أن غالبية النساء ( الفيمنست) ، هن من المطلقات أو العانسات، أو المصابات بعقد نفسية..ينفسن عنها فى هذا المجال.
لسبب بسيط ..أنه لا يوجد رجل، فى كامل قواه العقلية، يقبل الارتباط بامرأة متأثرة بهذه الايدلوجية -فضلا عن أن تكون داعية لها- حتى لو كانت صوامة قوامة.
يبقى راجل عبيط..
أما الرجال الناشطون فى هذا المجال ، فأغلب الظن ، أن معظمهم ، خاصة من ظاهرى المحن ، يتخذون هذه المسألة وسيلة ( لشقط ) البنات
كما قالت #أروى_صالح ، الناشطة الماركسية المنتحرة ،التى اكتشفت زيف شعارات تحرير المرأة ، وكان هذا من أسباب انتحارها
حيث قالت ، إن شعارات تحرير المرأة ، كانت هى أرخص وسيلة ، يتبعها المثقف اليسارى لاصطياد فتاة!
قالت : كان اليسارى يواعد الفتاة على مقهى بلدى فى وسط البلد ، وكان لا يكلفه الأمر ، إلا كوب شاى مغلى ..وبعد حديث قصير عن التقدمية وحرية النساء ، وأن قيمة المرأة تكمن فى فكرها…الخ…كان يصعد بها إلى أقرب شقة مفروشة ، ثم يذهب يحكى لرفاقه عن فحولته
كان يمدح نصفها الأعلى ، ليصل إلى نصفها الأسفل…وكذلك يفعلون