ما يحدث في فرنسا عبارة عن حملة منظمة للتحريض ضد المسلمين ودعاية تشبه الدعاية النازية.
أكاذيب واضحة تعزز الكراهية والإسلاموفوبيا وتزيد الاعتداء على المسلمين في فرنسا.
اختصرتها في هذه القصاصات مع التعليق عليها باختصار
وهذه فقط بعض التصريحات ومن المؤكد أنكم تابعتهم تصريحات ماكرون و وزير داخليته وبعض المسؤولين وأعضاء اليمين المتطرف فهي كثيرة.

وهذا المدرس نفسه يدور في الإعلام لتشويه صورة المسلمين في مدينة تراب التي يسكنها المسلمين.


إما منع الأكل الحلال على أبناء المسلمين أو وقوع اعتداءات عليهم لأنهم لا يأكلون من الخنزير وأكل غير المسلمين.

وحتى لو امتنعت الفتيات ما المشكلة؟ أليس تصوير الشخص دون إذنه يخالف الحريات بل هناك قوانين تمنع ذلك.

العجيب نفس هذه الدولة يمكنها أن تلفق للشاب تهمة التحرش إذا لمس يد فتاة دون رضاها!
والآن يريدون إجبار الأطفال والشباب على ذلك فقط لأنه يخالف تعاليم الإسلام.



ما هذا العبث؟
أوروبا نفسها كانت النصرانيات واليهوديات في فترات قريبة يرتدين الحجاب عند دخول الكنيسة وإلى الآن فئة منهم يفعلن ذلك.
والحجاب شعيرة إسلامية لا يشكك فيها إلا جاهل.





لا فيديو ولا دليل ولو حدثت فهل تسمح السلطات بذلك وأين الشرطة ومن اشتكى؟



====
معظم هذه التصريحات نشرت موثقة بالفيديو على حساب Dômes & Minarets
Depuis qqes années, nous sommes la cible de #fakenews, ces récits virtuels inventés & racontés dans les médias par les politiques de tous bords. Cette politique du mensonge s'est intensifiée sous le quinquennat de Macron. Nous voulions lister ces fakenews sous ce tweet. À VOUS ⬇️ pic.twitter.com/KeGyO3RyNW
— Dômes & Minarets 🧕 (@domes_minarets) February 12, 2021