تحولت مدينة تريب بإقليم “أود” جنوب فرنسا إلى مدينة أشباح بعد إجلاء سكانها جراء الفيضانات التي تسببت بمقتل 11 شخصا بالإقليم.
وعمت حالة من الغضب سكان المدينة مع زيارة رئيس الوزراء إدوار فيليب لها، حيث اعتبر السكان أن السلطات الفرنسية تأخرت في التجاوب مع الكارثة.
ومن المتوقع أن يزور الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون المنطقة في وقت لاحق الثلاثاء.